الرئيسيه
سجل الزوار
الاتصال بنا
باب الشعر
man
els3raa
sh3raa 3almeeuon
fnanun musika
عواصم العالم
=> مدينة السلام _ القدس
=> بيروت
=> دمشق
=> بغداد
=> مكة المكرمة
=> القاهره
=> الخرطوم
=> تونس
شعراء الجاهلية
شعراء ما قبل الميلاد
الفن التشكيلي
romans
الطب الصيني

تعكس بيروت حسا ً بالحياة و الطاقة يتجلّى بوضوح مباشرة ً. و لا شك أن يثير اهتمامك بل يجذبك ما ستشهده من غنى هذه المدينة التي يعيش تحت سقفها الماضي و الحاضر و المستقبل و التقاليد و العصرية.
يعود تاريخ بيروت الى أكثر من ٥٫۰۰۰ سنة. و تستلقي تحت منطقة وسط المدينة آثارا ً عثمانية و مملوكية و صليبية و عباسية و أموية و بيزنطية و رومانية و فارسية، و فينيقية و كنعانية.
  :  في الحمامات الرومانية التي كانت تحت تصرّف سكان المدينة في ما مضى. و قد تم اكتشافها عام ۱٩٦٨ – ۱٩٦٩، فخضعت لتنظيف مكثف و تنقيبات موسّعة عام ۱٩٩٥ – ۱٩٩۷.
أمّا كاتدرائية مار جريس المارونية فتضم بنى رومانية و بيزنطية من بينها مجموعة الأعمدة الخمسة التي اكتُشفت عام ۱٦٦٣ و كانت جزءا ً من واجهة أعمدة رومانية بيريتية.   و هو مبنى ثقافي نصف دائري تم اكتشافه غربي الكاتدرائية و نقله عام۱٩٦٣ الى موقع  قرب مدخل المرفأ الحديث.
الحائط القروسطي والقصر الصليبي وبرج الساعة العثماني، والجامع العمري الذي تم تحويله من كاتدرائية صليبية، وكلها تستحق الزيارة. أمّا الأثارالتاريخية العريقة فتخفظ في المتحف الوطني مع مجمل الثروات الأثرية. كما أن المتحف الأثري في الجامعة الأميركية في لبنان يضم مجموعة من الآثار، لا بد أصغر ولكن بالأهمية ذاتها.
أمّا متحف سرسق  فتحتضنه في شرقي بيروت فيلا رائعة إيطالية الطراز من القرن التاسع عشر، ويعرض مجموعة من الفضيات التركية والأيقونات، والفن اللبناني الحديث وفيه مكتبة .    
ومن المواقع الكثيرة التي لا بد من زيارتها:" صخرة الروشة " وتعتبر هذه الأقواس الصخرية المائية من أشهر المميزات الطبيعية في بيروت.عن هذا المكان، الروشة، على طريق بيروت البحرية، يجتمع أهل المدينة لمشاهدة مغيب الشمس، وإستنشاق هواء البحر ةالإستمتاع بكأس، أو تدخين أحب ما لديهم " النرجيلة " (الأركيلة) وهي قسطل ماء ينتهي بقرص بتنباك بنكهة الفاكهة، مستمتعين بالتسلية المحلية المعروفة بمشاهدة المارة.
ثم شارع الحمرا، الذي كان في فترة معينة  من  الأسواق الفخمة في لبنان، وأصبح اليوم مركزا ً للمصارف والفنادق والمطاعم والمقاهي، على أنه ما زال مكانا ًرائعا ًللتسوق وتنشق جو المدينة. وتقع "الجامعة الأميركية في بيروت" في منطقة الحمرا.
حين يزور السائح منطقة وسط بيروت  المعروفة " بوسط المدينة "أو DOWN TOWN يكوّن فكرة واضحة عمّا مّرت به هذه المدينة أثناء الحرب الأهلية. فقد أعيد الجزء الأكبر منها الى حالته الأساسية ويزال جزء آخر قيد الترميم. بينما قسم منها مجرد مساحات محروقة. أمّا وسط المدينة، أي ساحة الشهداء، فقد تم جرفها كليا ً، فيما لا يزال تمثال الشهداءوحده صامدا ً. اليوم، وعلى أثر ورشة إعمار مكثفة، تم ترميم وسط بيروت بطريقة خلاقة جميلة،  و أصبحت المطاعم والمقاهي الخارجية فيه لا تُحصى ولا تُعدّ ، كما وتحييه مجموعات من المعارض الترفيهية .


Today, there have been 12 visitors (16 hits) on this page!
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free